الفهرس
لكل من يبحث عن إجابات أسئلة مادة الكيمياء 3 لطلاب المرحلة الثانوية، منها: وحدة بناء الحمض النووي.. الستيرويد النيوكيوتيد الجليسريد. الليبيد. حيث سنقدم لكم الإجابة الصحيحة من خلال موقعنا التعليمي، اعرفها صح للمحتوى العربي، لذلك أرجو منكم قراءة المقال لمعرفة المزيد من المعلومات حول سؤالنا لهذا اليوم.
وحدة بناء الحمض النووي.. الستيرويد النيوكيوتيد الجليسريد. الليبيد.
الإجابة المميزة، وهي: ( النيوكيوتيد).
تركيب الأحماض النووية
تشكل الأحماض النووية نوعاً رابعاً من الجزيئات الحيوية، وهي جزيئات تخزين المعلومات في الخلية، وقد أخذت هذه الجزيئات اسمها من الموقع الخلوي الذي توجد فيه هذه الجزيئات بشكل رئيس، وهو النواة، وتقوم الأحماص النووية بوظائفها الرئيسة من مركز التحكم هذا، والحمض النووي بوليمر حيوي يحتوي على النيتروجين، ويقوم بتخزين المعلومات الوراثية ونقلها، وتسمى وحدة البناء الأساسية للحمض النووي النيوكليوتيد، ولكل نيوكليوتيد ثلاثة أجزاء هي:
- مجموعة فوسفات غير عضوية.
- سكر أحادي ذو خمس ذرات كربون.
- تركيب يحتوى على نيتروجين يسمى قاعدة نيتروجينية.
- تفحص أجزاء الشكل 3-20a.
- فعلي الرغم من أن مجموعة الفوسفات هي نفسها في جميع النيوكليوتيدات.
- إلا أن السكر والقاعدة النيتروجينية يختلفان.
الأحماض الدهنية
على الرغم من أن الليبيدات ليست بوليمرات، إلا أن لها وحدة بناء رئيسة مشتركة، ووحدات البناء هذه هي الأحماض الدهنية، وهي أحماض كربوكسيلية ذات سلاسل طويلة، وتحوي معظم الأحماض الدهنية الطبيعية ما بين 12 و 24 ذرة كربون، ويمكن تمثيل تركيبها بالصيغة الآتية:
- CH₃(CH₂)ₙCOOH
- تحتوي معظم الأحماض الدهنية على عدد زوجي من ذرات الكربون، وهذا ناتج عن إضافتها ذرتين معاً في الوقت نفسه في تفاعلات إنزيمية.
- كما يمكن وضع الأحماض الدهنية في مجموعتين رئيستين؛ اعتماداً على وجود أو عدم وجود روابط ثنائية بين ذرات الكريون.
- تعرف الأحماض الدهنية التي لا تحتوي على روابط ثنائية بالمشبعة.
- في حين تسمى غير المشبعة، إذا احتوت على رابطة ثنائية أو أكثر، ويبين الشكل 13-3 تركيبي حمضين دهنيين شائعين.
وأخيراً زوارنا الكرام نكون إلى هنا قد وصلنا إلى نهاية هذا المقال المقدم من موقع اعرفها صح للمحتوى العربي، والذي قدمنا لكم فيه إجابة سؤال: وحدة بناء الحمض النووي.. الستيرويد النيوكيوتيد الجليسريد. الليبيد، نتمنى أن يكون هذا المقال قد نال إعجابكم، وشكراً لكم على حسن المتابعة، على أمل أن نلتقي بكم في مقالة أخرى بإذن الله تعالى.