تقدم شركة تمام للتمويل لعملائها قروضاً صغيرة فورية دون الحاجة لتقديم وثائق معقدة أو زيارة البنوك، وتتطابق خدمات تمام مع الشريعة الإسلامية، لكن دائما ما يخطر على بال العديد من العملاء تمام بعض التساؤلات، ومنها سؤال هل تمويل تمام حلال؟ لذلك دعنا نستكشف سوياً إجابة سؤال هل تمويل تمام حلال؟ وبعض التفاصيل الخاصة بها عبر موقع اعرفها صح، فتابعوا معنا حتى النهاية.
هل تمويل تمام حلال؟
شركة تمام للتمويل هي شركة تكنولوجيا مالية حصلت على ترخيص رسمي من البنك المركزي السعودي ساما لتكون أول شركة تقدم خدمات التمويل البسيط للعملاء في كافة أنحاء المملكة، ولكن يبحث العديد من عملائها عن إجابة سؤال هل تمويل تمام حلال؟ وسنجيب على ذلك من خلال الآتي:
- نعم، خدماتنا متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية (تمويل تورق)، تمت الموافقة على المنتج واعتماده من قبل لجنة شرعية.
متى يتم تحويل تمويل تمام؟
وضحت شركة تمويل تمام عبر موقعها الرسمي لعملائها عن إجابة سؤال متى يتم تحويل تمويل تمام؟ وكانت الإجابة على النحو الآتي:
- يرجى العلم أنه يتم مراجعة الطلبات في حد أقصى ٢٤ ساعة من الموافقة بعد ذلك يتم إيداع المبلغ في المحفظة.
- وبعدها يمكنك تحويل مبلغ التمويل لحسابك البنكي خلال ساعات عمل سريع وهي من الأحد إلى الخميس من الساعة التاسعة صباحاً حتى الثالثة مساءً، إذا قمت بتحويل خارج ساعات العمل، سوف يصلك التحويل في يوم العمل التالي.
كم اقدر اخذ قرض من تمام؟
كم اقدر اخذ قرض من تمام؟ سؤال يعد من أبرز الأسئلة الشائعة التي يتم البحث عنها بكثرة في المملكة العربية السعودية، وسنجيب على ذلك من خلال الآتي:
- قم بتحميل التطبيق الخاص بنا، واستكمال عملية التسجيل عبر الإنترنت، بعد ذلك يمكنك طلب الحصول على تمويل، وستظهر تلقائياً مدى أهليّتك للحصول على التمويل tamam.life.
ما هي شروط تمام؟
حددت شركة التمويل تمام بعض الشروط الواجب توفرها في المتقدم، ومن شروط التمويل في تمام، مايلي:
- أن تكون موظف في قطاع خاص أو في قطاع حكومي.
- أن لا تقل مدة الخدمة عن 3 أشهر.
- أن يكون الراتب للسعودي 4000، وللمقيم 5000 كحد أدنى.
- أن لا يقل العمر عن 20 سنة.
- ألا يكون لديك تمويل قائم حالياً.
نصل معكم إلى نهاية مقالنا هذا المقدم لكم من موقع اعرفها صح لنشر الخدمات الإلكترونية، والذي تعرفنا فيه عن إجابة سؤال هل تمويل تمام حلال؟ نتمنى أن نكون قد وفقنا في تقديم لكم المعلومات الكافية حول هذا الخدمة، وإلى اللقاء في مقالة أخرى بإذن الله تعالى.