الفهرس
طلاب، وطالبات الصف الخامس الابتدائي، سنوضح لكم إجابة سؤال: يقف جماعة المأمومين عن يمين الإمام في الصلاة . صواب خطا، والذي يعد من مادة الدراسات الإسلامية، الوحدة الثانية: الإمامة وأحكام الإئتمام، الدرس الخامس: موقف إمام الصلاة والمأمومين، ابقوا معنا…
يقف جماعة المأمومين عن يمين الإمام في الصلاة . صواب خطا
الإجابة النموذجية: ” خطأ “ والسبب في ذلك فيما جاء بالحديث عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما، أنه كان يصلي على يمين النبي صلى الله عليه وسلم، ثم جاء جَبَّار بن صخر فوقف عن يسار النبي صلى الله عليه وسلم، قال جابر: فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدينا جميعاً فدفعنا حتى أقامنا خلفه.
تمهيد حول موقف الصلاة والمأمومين
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « ألا تَصُفُّونَ كما تَصُفُّ الملائكة عند رَبها، فقلنا: يا رسول الله وكيف تَصُفُّ الملائكة عند رَبِّها؟قال:« يُتِمُّون الصُفوف الأول وَيَتَراصُّون في الصَّف»
موقف المأموم الواحد في الصلاة:
الموقف الصحيح: أن يقف المأموم الواحد عن يمين الإمام في الصلاة.
حالات يصح فيها الاقتداء
- اقتداء المأمومين بإمام الصلاة في سطح المسجد أو في أسفله إذا سمعوا صوته.
- الاقتداء بإمام الصلاة من خارج المسجد إذا اتصلت الصفوف، أو رأى المأمومون بعض الصفوف وإن لم تتصل مع سماع التكبير.
- النساء يصلين خلف الرجال، ويتأخرن عنهم.
- إذا صلت امرأة بمجموعة من النساء فإنها تكون وسطهن في الصف.
للمأموم مع إمام الصلاة أربع أنواع
- المتابعة: وهي أن يكون دخوله في الصلاة وانتقاله من ركن إلى آخر عقب إمام الصلاة مباشرة.
- حكمها: واجبة.
- الموافقة: وهي أن يكون مع إمام الصلاة في انتقلات الصلاة وليس بعده.
- حكمها: محرمة.
- المسابقة: وهي أن يسبق إمام الصلاة في انتقالات الصلاة وليس بعده.
- حكمها: محرمة، ويجب الرجوع للركن الذي كان مع إمام الصلاة قبل مسابقته.
- التأخر: وهي التأخر عن إمام الصلاة في الدخول إلى الصلاة والانتقال بين الأركان.
- حكمه: محرم.
نصل وإياكم طلاب، وطالبات الصف الخامس الابتدائي، إلى نهاية هذا الموضوع الذي كان بعنوان: يقف جماعة المأمومين عن يمين الإمام في الصلاة . صواب خطا، من مادة الدراسات الإسلامية، الدرس الخامس: موقف إمام الصلاة والمأمومين، والذي تم إعداد الحل وعرضه عليكم من خلال موقع " اعرفها صح " دمتم في رعاية الله وحفظه.
الإجابة النموذجية: ” خطأ ” والسبب في ذلك فيما جاء بالحديث عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه،« أنه كان يصلي على يمين النبي صلى الله عليه وسلم، ثم جاء جَبَّار بن صخر فوقف عن يسار النبي صلى الله عليه وسلم، قال جابر: فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدينا جميعاً فدفعنا حتى أقامنا خلفه».