الفهرس
تُعد وزارة العدل الكويتية إحدى أهم المؤسسات الحكومية التي تُعنى بتقديم الخدمات العدلية للمواطنين والمقيمين في دولة الكويت.
وتُقدم الوزارة مجموعة واسعة من الخدمات الإلكترونية عبر بوابة “العدل الإلكترونية” التي تُتيح للمستخدمين الاستعلام عن مختلف الخدمات العدلية، بما في ذلك الاستعلام بالرقم المدني.
وفي هذه المقال سنوضح لكم عن وزارة العدل استعلام بالرقم المدني، فتابعوا معنا.
وزارة العدل استعلام بالرقم المدني
يمكن الدخول إلى وزارة العدل استعلام بالرقم المدني، من خلال أتباع الخطوات التالية:
- الذهاب إلى موقع،”وزارة العدل الكويتية”، صفحة وزارة العدل استعلام بالرقم المدني.
- قم بكتابة الرقم المدني أو الرقم الآلى.
- قم بأضافة الأرقام الظاهرة أمامك.
- قم بالنقر على أيقونة بحث، لاستكمال خطوات استعلام بالرقم المدني وزارة العدل.
وزارة العدل الكويتية الاستعلام بالرقم المدني
تستطيع عزيزي المواطن الكويتي الدخول إلى وزارة العدل الكويتية الاستعلام بالرقم المدني، من خلال أتباع الخطوات التالية:
- توجه إلى موقع،”وزارة العدل الكويتية”، صفحة وزارة العدل الكويتية الاستعلام بالرقم المدني.
- قم بكتابة الرقم المدني أو الرقم الآلى.
- قم بأضافة الأرقام الظاهرة أمامك.
- قم بالنقر على أيقونة بحث، لاستكمال خطوات الاستعلام بالرقم المدني وزارة العدل الكويتية.
الاستعلام عن القضايا بالرقم الآلي
كثير من المواطنين الكويتين يبحثون عن طريقة الاستعلام عن القضايا بالرقم الآلي، والتي تكون من خلال أتباع الخطوات التالية:
- الإنتقال إلى موقع،”وزارة العدل الكويتية”، خدمة الاستعلام عن القضايا بالرقم الآلي.
- قم بكتابة الرقم الآلى.
- قم بأضافة الأرقام الظاهرة أمامك.
- قم بالنقر على أيقونة بحث، لاستكمال خطوات الاستعلام عن القضايا بالرقم الآلي.
الاستعلام الشخصي بالرقم المدني
لمعرفة كيفية الاستعلام الشخصي بالرقم المدني في الكويت، يجب عليكم اتباع التعليمات الآتية:
- الدخول إلى موقع،”البوابة الإلكترونية الرسمية دولة الكويت”، خدمة الاستعلام الشخصي بالرقم المدني.
- قم بالضغط على أيقونة أبدا الخدمة.
- قم بكتابة الرقم المدني.
- قم بالنقر على زر استعلام، لاستكمال خطوات الاستعلام الشخصي بالرقم المدني.
نصل معكم إلى نهاية مقالنا لهذا اليوم الذي كان يشرح عن طريقة وزارة العدل استعلام بالرقم المدني، وكان هذا عبر موقع اعرفها صح، نتمنى أن تكونوا قد استفدتم من قراءة هذا المقال، وإلى اللقاء في مقال أخرى.