الفهرس
طلابنا الأعزاء، سنقدم لكم حل سؤال: ( من الموقف السابق ناقش مع مجموعتك المشكلة مع الاجابة عن الاسئلة الاتية تودي الاسرة دورا كبيرا في تحقيق نمو فكري واجتماعي ونفسي لابنائها اكتب اكبر قدر ممكن من العوامل التي تحقق ذلك)، من مادة المهارات الحياتية والأسرية، تحديدًا من الدرس الأول بعنوان: ” بناء العلاقات الأسرية وصلة الأرحام”، للوحدة الثانية، لطلابنا في المرحلة الثانوية مسار.
من الموقف السابق ناقش مع مجموعتك المشكلة مع الاجابة عن الاسئلة الاتية تودي الاسرة دورا كبيرا في تحقيق نمو فكري واجتماعي ونفسي لابنائها اكتب اكبر قدر ممكن من العوامل التي تحقق ذلك
الحل المناسب، والإجابة الصحيحة لسؤالنا هي: لو افترضنا أن تشكيل تصرفات أطفالنا ترجع بنسبة قد تصل إلى 85% إلى تصرفاتنا، نحن الآباء، والأمهات مع أطفالنا، وبخاصة تصرفات الأم مع طفلها، فهي وحدها العامل المؤثر والقيمة الملحوظة في نشأة تصرفات معينة دون غيرها، فسوف نحدد بعض هذه العوامل كالتالي:
- النمو الفكري: العقيدة، واللغة وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ( ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ) صدق رسول الله.
- النمو الإجتماعي: تكوين الأخلاق، وأسلوب التعامل، والعلاقات الإجتماعية، والإنتماء.
- النمو النفسي: الحب. الوفاق وإحترام النفس، وتطوير الذات، وتقدير الأمانة التي حملها الإنسان.
إجابة: اكتب رايك في كل من المواقف التالية في ساحة المدرسة.
ما تعريف الأسرة؟
- الأسرة جماعة صغيرة.
- نواتها رجل وامرأة، ربط بينهما بعقد الزواج.
- عقد الزواج هو عقد شرعي يقوم على اتفاق بين طرفين يلتزم بمقتضاه كل منهما بتنفيذ ما أتفقا عليه.
- يسمى في القرآن الكريم ” الميثاق الغليظ “.
- حث الإسلام على هذا العقد، وذلك حفاظًا على:
- النوع الإنساني.
- ضمانًا لاستمرارها.
- كل الأفراد والعائلات الذين يندرجون تحت لقب عام، أو اسم يعرفون به إنما هم في الأصل تلك المجموعة الصغيرة التي تقيم في بيت واحد، وظلها سقف واحد، ثم تفرعت إلى عدد من الأسر.
إجابة: التعاون هو تفاعل ايجابي بين اثنين او اكثر.
قدم موقع "اعرفها صح"، حل سؤال: ( من الموقف السابق ناقش مع مجموعتك المشكلة مع الاجابة عن الاسئلة الاتية تودي الاسرة دورا كبيرا في تحقيق نمو فكري واجتماعي ونفسي لابنائها اكتب اكبر قدر ممكن من العوامل التي تحقق ذلك)، لطلابنا في المملكة العربية السعودية.
الحل المناسب، والإجابة الصحيحة لسؤالنا هي: لو افترضنا أن تشكيل تصرفات أطفالنا ترجع بنسبة قد تصل إلى 85% إلى تصرفاتنا، نحن الآباء، والأمهات مع أطفالنا، وبخاصة تصرفات الأم مع طفلها، فهي وحدها العامل المؤثر والقيمة الملحوظة في نشأة تصرفات معينة دون غيرها، فسوف نحدد بعض هذه العوامل كالتالي: