الفهرس
نسعد بكم أحبائنا طلاب، وطالبات الصف الثالث المتوسط في موقعنا الإلكتروني “اعرفها صح” للمحتوى العربي، سوف نُجيب اليوم على سؤال: ما الحكم في عبارة حسن الطالع وسوء الطالع وما السبب، من كتاب مادة الدراسات الإسلامية الفصل الدراسي الأول للمنهج السعودي، وذلك من خلال الإطلاع على الفقرة التالية لمعرفة الإجابة الصحيحة.
ما الحكم في عبارة حسن الطالع وسوء الطالع وما السبب
الإجابة الصحيحة هي: “يحرم استعمال عبارتي من حسن الطالع، ومن سوء الطالع، لأن فيهما نسبة التأثير في الحوادث الكونية حسناً أو سوءاً إلى المطالع، وهي لا تملك من ذلك شيئاً، وليست سبباً في سعود أو نحوس”.
لماذا كان نشر الأبراج محرماً؟
وهذا الفعل مخالف للشرع لما يتضمنه من:
- إقرار الكفر بالله تعالى.
- التروج له.
- إيهام الجاهلين.
- التلبيس عليهم.
- نشر الضلال بينهم.
قارن بين علم التسيير وعلم التأثير وما حكم كل منهما؟
الإجابة الصحيحة هي:
- علم التسيير: يعني سير الكواكب، ومعرفة اتجاهاتها وما تدل عليه من الجهات، “وهذا من علم النجوم المباح”.
- علم التأثير: يعني اعتقاد تأثير النجوم في الحوادث الأرضية بزعمهم، “وهذا من التنجيم المحرم”.
ما حكم معرفة أحوال الطقس؟
الإجابة الصحيحة هي: “جائز”.
أميز بين ما يعد من علم النجوم المباح وما يعد من التنجيم المحرم
- معرفة درجات الحرارة المستقبلية: الحكم (من علم النجوم المباح).
- توقعات نزول الأمطار بمشيئة الله: الحكم (من علم النجوم المباح).
- ظهور النجم الفلاني يرتبط بموت زعيم: (من التنجيم المحرم).
- الاستدلال بالنجوم على جهة القبلة: (من علم النجوم المباح).
- مولود نجم كذا يصبح ثرياً: (من التنجيم المحرم).
إلى هنا نكون قد أكملنا معكم هذا المقال الذي تحدثنا فيه عن سؤال: "ما الحكم في عبارة حسن الطالع وسوء الطالع وما السبب"، عبر موقعنا الإلكتروني {اعرفها صح} للمحتوى العربي، نرجو لكم الإستفادة من هذا المقال.
الإجابة الصحيحة هي: “يحرم استعمال عبارتي من حسن الطالع، ومن سوء الطالع، لأن فيهما نسبة التأثير في الحوادث الكونية حسناً أو سوءاً إلى المطالع، وهي لا تملك من ذلك شيئاً، وليست سبباً في سعود أو نحوس”.