الفهرس
بحث العديد من طلاب، وطالبات الصف الثاني المتوسط، عن حل سؤال: حكم تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال في اللباس لمادة الدراسات الإسلامية، الوحدة الثالثة: اللباس والزينة وسنن الفطرة، الدرس الخامس ما يحرم من اللباس والزينة، كونوا معنا …
حكم تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال في اللباس
الإجابة النموذجية: ” يحرم ” والسبب في ذلك يحث أنه يحرم على الرجل أو المرأة أن يتشبه أحدهما بالآخر فيما هو من خصائصه، من الكلام، والحركات، والصوت، واللباس، والمظهر، وذلك كبيرة من كبائر الذنوب التي يستحق صاحبها اللعنة، كما في حديث ابن عباس رضي الله عنه قال: « لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال».
اللباس المحرم:
- لبس الذكور للحرير والذهب.
- اللباس الذي يصف العورة أو يكشفها.
- التشبه بغير المسلمين.
- تشبه النساء بالرجال والرجال بالنساء.
- لباس الشهرة.
الزينة المستحبة:
- التزين لأداء الصلاة.
- التجمل لحضور المجالس.
- العناية بسنن الفطرة.
- العناية بنظافة الشعر ومَشطه.
- التطيب.
لباس المرأة المسلمة:
- شرع الله للمرأة المسلمة الاحتشام في لباسها حفاظاً عليها، وإبقاء لحيائها ومما ينبغي مراعاته في لباسها ما يلي:
- أن يكون ساتِراً لبدنها.
- الا يكون اللباس زينة في نفسه ملفتاً لأنظار الاجانب عنها.
- أن يكون واسعاً لا يبين حجم أعضاء الجسم.
- أن يكون اللباس غير شفاف.
- ألا تكون الثياب معطرة.
- ألا يكون مشابهاً للباس الرجال.
وصلنا إلى نهاية هذا المطاف الديني الإلكتروني والذي كان بعنوان: حكم تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال في اللباس من كتاب مادة التربية الإسلامية، الوحدة الثالثة، الدرس الخامس، ما يحرم من اللباس والزينة، وتعرفنا على الحل المناسب لذلك كل هذا كان مقدم من موقع " اعرفها صح " نتمنى لكم دوام التقدم والنجاح والازدهار، في أمان لله.
الإجابة النموذجية: ” يحرم ” والسبب في ذلك يحث أنه يحرم على الرجل أو المرأة أن يتشبه أحدهما بالآخر فيما هو من خصائصه، من الكلام، والحركات، والصوت، واللباس، والمظهر، وذلك كبيرة من كبائر الذنوب التي يستحق صاحبها اللعنة، كما في حديث ابن عباس رضي الله عنه قال: « لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال».