الموافقة على التنظيم الجديد للهيئة العامة لتنظيم الإعلام، يساهم في تطوير قطاع الإعلام ليكون رياديًا ومسؤولًا في تقديم محتوى قيم ويمتاز بالشفافية والموثوقية.
من أبرز الإيجابيات، التغيير يساهم بشكل كبير في ارتقاء قطاع الإعلام ليكون رياديًا ومسؤولًا في تقديم محتوى قيم ويمتاز بالشفافية والموثوقية. تمكين صناع المحتوى المحلي من أفراد وشركات؛ جذب الاستثمارات الأجنبية لزيادة حجم السوق الإعلامي، تنوع مصادر الدخل الأقتصادية لاستحداث الآف الوظائف.
كما تم تغير الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع إلى الهيئة العامة لتنظيم الإعلام، بهدف:
- تعزيز المحتوى المنتج محليًا.
- دعم النشاط الاقتصادي للمملكة في مجالات الإعلام.
- تهيئة البيئة الاستثمارية وتمكين الشركات الوطنية.
- استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
- خلق الوظائف وفرص العمل.
- اعتماد أحداث التوجهات والممارسات الإقليمية والدولية الإعلامية.