ترند

الشبهة هي كل أمر تردد حكمه بين الحلال والحرام، بحيث يشتبه أمره على المكلف

اعلان
الشبهة هي كل أمر تردد حكمه بين الحلال والحرام، بحيث يشتبه أمره على المكلف أحلال هو أم حرام كالمعاملات والمطاعم التي يتردد في حكمها صواب ام خطأ

يبحث طلاب، وطالبات الصف الأول الثانوي، عن حل سؤال: الشبهة هي كل أمر تردد حكمه بين الحلال والحرام، بحيث يشتبه أمره على المكلف أحلال هو أم حرام كالمعاملات والمطاعم التي يتردد في حكمها صواب ام خطأ، وسنوضح حل هذا السؤال من قسم الحديث1 ابقوا معنا لمعرفة ذلك…

الشبهة هي كل أمر تردد حكمه بين الحلال والحرام، بحيث يشتبه أمره على المكلف أحلال هو أم حرام كالمعاملات والمطاعم التي يتردد في حكمها صواب ام خطأ

اعلان

الإجابة النموذجية: ” صواب ” والسبب في ذلك أن الشبهة هي كل أمر تردد حكمه بين الحلال والحرام، بحيث يشتبه أمره على المكلف أحلال هو أم حرام كالمعاملات والمطاعم التي يتردد في حكمها.

اتقاء الشبهات

إن حديث اتقاء الشبهات العظيم تحدث عن قضيتين أساسيتين هما:

  • تصحيح العمل.
  • سلامة القلب.
  • هاتان القضِيتان من الأهمية بمكان.
  • فصَلاح الظاهر والباطن له أكبر الأثر في استقامة حياة البشر وفق دين الله القويم.

دل الحديث على أن الأشياء من حيث الحكم ثلاثة أقسام هي:

  • حلال بين ظاهر لا شبهة فيه، وهو: كل ما أذن الشرع في فعله، مثل أكل الطيبات من الزروع والثمار وغير ذلك، ويشمل أيضاً ما أمر الشرع بفعله او استحبه.
  • حرام بين ظاهر لا شبهة فيه كشرب الخمر والزنا وأكل مال اليتيم ونحوها مما نص الشرع على تحريمه، فيجب على المُسلم أن يتجنبه، ولا يحل له أن يتساهل فيه.
  • مشتبه بين الحلال والحرام، والشبهة هي كل أمر تردد حكمه بين الحلال والحرام، بحيث يشتبه أمره على المكلف أحَلال هو أم حرام كالمعاملات والمطاعم التي يتردد في حكمها.

قد بين النبيﷺ فائدتين عظيمتين تحصل لمن اتقى الشبهات هما:

  • الاستبراء للدين، ومعناه: صيانة المسلم لدينه من وقوعه في النقص أو الخلل لتساهله في هذه المشكلات.
  • الاستبراء للعرض، ومعناه: صيانة المسلم نفسه من كلام الناس فيه لتساهله في هذه المشكلات.

بين النبي ﷺ الأثر المترتب على الوقوع في المُشتبهات، وهو الوقوع في الحرام، وذلك يحتمل معنيين هما:

  • إن الذي يتعود فعل المُتشابهات ويتساهل فيها سوف يتجرأ على الوقوع في المحرمات البينة.
  • إن المشتبه قد يكون محرماً في نفسه وهو لا يعلم، فيقع في الحرام وهو لا يعلم.
وصلنا إلى نهاية هذا الموضوع الذي كان بعنوان الشبهة هي كل أمر تردد حكمه بين الحلال والحرام، بحيث يشتبه أمره على المكلف أحلال هو أم حرام كالمعاملات والمطاعم التي يتردد في حكمها صواب ام خطأ من قسم الحديث ١ لطلاب، وطالبات الصف الأول الثانوي، وتم عرض الحل المناسب لذلك من خلال موقع " اعرفها صح " دمتم في ألف خير وعافيه والستر في الدنياء والآخره.
الشبهة هي كل أمر تردد حكمه بين الحلال والحرام، بحيث يشتبه أمره على المكلف

الإجابة النموذجية: ” صواب ” والسبب في ذلك أن الشبهة هي كل أمر تردد حكمه بين الحلال والحرام، بحيث يشتبه أمره على المكلف أحلال هو أم حرام كالمعاملات والمطاعم التي يتردد في حكمها.

السابق
هاليدات الأريل مركبات عضوية تتكون من هالوجين مرتبط مع حلقة البنزين
التالي
تتكاثر الإسفنجيات بواسطة